تضمن المهرجان العديد من العروض العلمية والمسابقات وورش العمل والأجهزة والتطبيقات التكنولوجية للطلاب للتعلم بطريقة ممتعة وتفاعلية وجذابة. وتضمن الحفل الختامي عرض فيلم بانورامي عن المهرجان وتفاعل الزوار مع أنشطته المختلفة. 

مشاركة عُمان شل في هذا الحدث العلمي الكبير، تضمنت استعراض "مدينة عُمان شل للمستقبل" ، والتي ساعدت الطلاب على استيعاب ملامح المدن الذكية المستدامة في المستقبل، حيث تميزت مدينة شل باستخدام الهيدروجين الأخضر للتنقل، وخدمة شحن السيارات الكهربائية والسلامة على الطريق،إضافة إلى مدرسة تفاعلية للعلوم والتقنية والهندسة والرياضيات وغيرها من الأنشطة المتعلقة بالتحول في  الطاقة والتي تمكن الطلاب من التفاعل معها بطريقة ممتعة وجذابة.

وفي تعليقه على نجاح مشاركة عُمان شل في هذا الحدث العلمي الكبير، تحدث وليد هادي ، رئيس شركات شل في سلطنة عُمان قائلاً: "نحن فخورون بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم مرة أخرى، ويسعدنا أن نكون الراعي الذهبي للدورة الثالثة من مهرجان عُمان للعلوم. يسعدني أن زوارنا الشباب والمتحمسين تمكنوا من تجربة تقنيات الغد والتعرف عليها بطريقة ممتعة وتفاعلية وجذابة في مدينة عُمان شل للمستقبل. إن هذه المشاركة إنما تؤكد مجدداً على التزامنا بالتنمية المستدامة في سلطنة عُمان من خلال رعاية الشباب العُماني في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وعبر دعم مثل هذه الفعاليات الهادفة. إنها خطوة مهمة نحو ضمان أن الجيل القادم من قادة الطاقة مجهزون لتحقيق أهداف الطاقة المستقبلية ".

من جانبه، تحدث الدكتور محمد بن محمد بن محمود البلوشي، الرئيس التنفيذي لشركة شل العُمانية للتسويق ش.م.ع.ع: "تتماشى استراتيجيتنا للتحول في مجال الطاقة مع طموح السلطنة بالتنمية الصناعية والاقتصادية المتسارعة تحت مظلة رؤية عمان 2040. وتستند برامج المسؤولية الإجتماعية لدينا على الاستدامة مع التركيز على تنمية الشباب وإلهامهم للاهتمام بمستقبل الطاقة والتنقل. من خلال رعاية مهرجان عُمان للعلوم بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم، نجحنا في تسليط الضوء على استراتيجيتنا في تطوير النشء من خلال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وعرض مختلف الأنشطة المتعلقة بتحول الطاقة "

عُمان شل

ساهمت شركة شل وبشكل دائم في التنمية والتقدم في عُمان على مدى العقود العديدة الماضية. حيث قدمت الشركة ​​تقنيات وخبرات رائدة في قطاع الطاقة، وتحقيق قيمة ملموسة للمجتمع. تعمل شل في سلطنة عمان في قطاع النفط والغاز، وتنفِّذ مشروعات مشتركة وأنشطة مستقلة بدءًا من البحث والتطوير والاستكشاف والإنتاج، ووصولًا إلى التجارة والبيع بالتجزئة والطاقات المتجددة. تنفذ شل أيضًا برنامج استثمار مجتمعي واسع النطاق يساهم في التنمية المستدامة للبلاد. شركة شل هي المُشغل لمنقطة الامتياز رقم 10 بعد توقيعها لاتفاقية الامتياز في ديسمبر 2021 والتي أُجيزت بموجب المرسوم السلطاني 12/2022. تنفِّذ شل أيضًا أنشطة الاستكشاف في منطقتيْ الامتياز 42 و 55. تمتلك شل حصة في شركة تنمية نفط عُمان (34٪) ، والشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال (30٪) وشركة شل العُمانية للتسويق (49٪). تمثل هذه الشركات معًا جزءًا كبيرًا من التنمية الاقتصادية في عُمان.

للمزيد من الاستفسارات

سليمة المسروري
مستشارة الشؤون الإعلامية للشرق الأوسط
قائد فريق التواصل الخارجي
عمان شل
هاتف محمول: +968 9173 5418
البريد الإلكتروني: S.Al-Masroori@shell.com

ملحوظة تحذيرية

إن الشركات التي تمتلك بها شركة Shell plc استثمارات بشكل مباشر أو غير مباشر ما هي إلا كيانات منفصلة قانوناً.  وفي هذا البيان الصحفي، ستُستخدم في بعض الأحيان أسماء "Shell" و"Shell group" و"Group" للملاءمة عند الإشارة إلى شركة Shell plc والشركات التابعة لها عمومًا. وبالمثل، سيتم استخدام الكلمات مثل "نحن" و"صيغة المفعول به من الضمير" نحن" و"الخاص بنا" للإشارة إلى Shell plc والشركات التابعة عمومًا أو إلى العاملين فيها. كما تستخدم مثل هذه المصطلحات أيضًا في حالة عدم وجود منفعة من تحديد الشركة أو الشركات المحددة. تشير مصطلحات "الشركات التابعة" و"الشركات التابعة لـ Shell" و"شركات Shell" كما هي مستخدمة في هذا البيان الصحفي إلى الشركات التي تسيطر عليها شركة Shell بشكل مباشر أو غير مباشر؛ وذلك إما من خلال امتلاكها معظم حقوق التصويت أو حق ممارسة الهيمنة. وتتم الإشارة إلى الشركات التي تؤثر فيها شركة Shell تأثيرًا ملحوظًا دون السيطرة عليها باسم "الشركات المتحدة" أو "الشركات المشاركة"، في حين تتم الإشارة إلى الشركات التي تتمتع شركة Shell فيها بسلطة مشتركة باسم "كيانات تحت السيطرة المشتركة". كما تتم الإشارة في هذا البيان الصحفي إلى الشركات المشاركة والكيانات الواقعة تحت السيطرة المشتركة باسم "الاستثمارات المحسوبة بطريقة حقوق الملكية". كما يتم استخدام المصطلح "فوائد Shell" بغرض الملاءمة؛ وذلك للإشارة إلى فوائد الملكية المباشرة و/أو غير المباشرة التي تملكها شركة Shell في شركة أو ترتيب مشترك غير مدمج، بعد استبعاد جميع فوائد الجهات الأخرى. 

البيانات الاستباقية 

يتضمن هذا البيان الصحفي بيانات استباقية (المعنى المقصود في قانون إصلاح التقاضي بشأن الأوراق المالية الأمريكية لعام 1995) حول الحالة المالية لشركة Shell ونتائج العمليات والمشروعات التي تقوم بها الشركة. دائمًا ما تكون جميع البيانات -بخلاف البيانات الخاصة بالحقائق التاريخية-استباقية، أو يمكن اعتبارها كذلك. البيانات الاستباقية هي البيانات المتعلقة بالتوقعات المستقبلية التي تستند إلى التوقعات والافتراضات الحالية التي تعرضها الإدارة، وتتضمن البيانات حالات الارتياب والمخاطر المعروفة وغير المعروفة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج أو الأداء أو الأحداث الفعلية بشكل ملموس عن تلك الموجودة في هذه البيانات بشكل صريح أو ضمني. تتضمن البيانات الاستباقية، من بين عناصر أخرى، البيانات التي تتعلق باحتمال تعرض شركة Shell لمخاطر السوق وكذلك البيانات التي تعرض التوقعات والاعتقادات والتقديرات والتنبؤات والاستقراءات والافتراضات الصادرة عن الإدارة. يتم تحديد هذه البيانات الاستباقية من خلال استخدامها لمصطلحات وعبارات مثل "هدف" و"تصويب" و"طموح" و "يستبق" و"يعتقد" و"يمكن" و"يقدّر" و"يتوقع" و"ينوي" و"قد" و"معالم" و"خطة" و"الأغراض" و"يستشرف" و"محتمل" و"مشروع" و"سوف" و"يسعى" و"يهدف" و"مخاطر" و"الأهداف" و"يجب" وغيرها من المصطلحات والعبارات المماثلة. هناك بعض العوامل التي من شأنها التأثير على العمليات المستقبلية التي تقوم بها شركة Shell، والتي قد تؤدي إلى اختلاف تلك النتائج بشكل ملموس عن النتائج المتضمنة بشكل صريح في البيانات الاستباقية الواردة في هذا البيان الصحفي، وتشمل هذه العوامل (دون قصر): (أ) تقلبات أسعار البترول الخام والغاز الطبيعي، (ب) التغيرات في معدل الطلب على منتجات Shell، (ج) تقلبات العملات، (د) نتائج التنقيب والإنتاج، (هـ) تقديرات الاحتياطي، (و) خسارة حصة السوق والمنافسة في المجال، (ز) المخاطر البيئية والبدنية، (ح) المخاطر المرتبطة بتحديد الملكيات والأهداف المناسبة والمحتملة لعمليات الاستحواذ والمفاوضات الناجحة وإتمام تلك العمليات، (ط) خطر القيام بمشروعات في الدول النامية والدول المعرضة لعقوبات دولية، (ي) التطورات التشريعية والقضائية والمالية والتنظيمية، بما في ذلك الدعاوى القضائية المحتملة والإجراءات التنظيمية المترتبة على التغيرات المناخية، (ك) الظروف الاقتصادية والمالية في السوق في مختلف الدول والمناطق، (ل) المخاطر السياسية التي تتضمن مخاطر نزع الملكية وإعادة التفاوض حول العقود المبرمة مع الكيانات الحكومية أو التأخير أو التبكير في الموافقة على المشروعات أو التأخير في رد أموال التكاليف المشتركة، (م) المخاطر المرتبطة بتأثير الأوبئة، مثل تفشي فيروس كوفيد-19 (COVID-19) العالمي (ن) التغيرات في الظروف التجارية. لا يوجد تأكيد على أن دفعات أرباح مستقبلية سوف تتطابق أو تتجاوز مدفوعات الأرباح السابقة. جميع البيانات الاستباقية الواردة في هذا البيان الصحفي مشروطة بمجملها بشكل صريح بموجب البيانات التحذيرية المتضمنة أو المشار إليها في هذا القسم. يجب ألا يعتمد القراء على البيانات الاستباقية بشكل غير مبرر. هناك مزيد من العوامل التي من شأنها التأثير على النتائج المستقبلية متضمنة في النموذج ‏20-F الخاص بشركة Shell plc عن العام الذي انتهى في 31 ديسمبر 2020 (متوفر على www.shell.com/investor وwww.sec.gov -يفتح النموذج في نافذة جديدة). يجب أن يضع القارئ هذه العوامل في الاعتبار. لا يكون كل بيان استباقي ساريًا إلا اعتبارًا من تاريخ هذا البيان الموافق 17 أكتوبر 2022 . لا تلتزم شركة Shell أو أي من الشركات التابعة لها بتحديث أي من البيانات الاستباقية أو مراجعتها بشكل صريح نتيجة وجود معلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو معلومات أخرى. وفي ضوء هذه المخاطر، يمكن أن تختلف النتائج بشكل ملموس عن تلك الواردة في البيانات الاستباقية الموجودة في هذا البيان أو المتضمنة فيها أو المستنبطة منها.