Shell Ecomarathon

وكانت سنغافورا قد استضافت الماراثون خلال العام الماضي حيث تمكن الفائزون من قطع مسافة 2,341 كيلومتر باستهلاك لترٍ واحدٍ فقط من الوقود. هذا، وتعود نسخة 2019 من المسابقة إلى نفس المكان الذي أقيمت للمرة الأولى في عام 2010 للاحتفال بمرور عشرة أعوام منذ انطلاقها بهدف اختيار واستعراض ابتكارات الطلاب في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات.

وتعليقاً على ذلك، قالت منى بنت سعيد الشكيلية، مدير عام الشؤون الخارجية والاستثمار الاجتماعي بشركة شل للتنمية عُمان: "يعد ماراثون شل البيئي - آسيا أحد أبرز الفعاليات المُلهمة التي تدعم وتحقق رؤية شل في إيجاد مستقبل مستدام للتنقل. ويُسعدنا أن نرى الفرق العُمانية وهي تطبق مهاراتها وتفكيرها الإبداعي للتنافس بقوة على تصميم وبناء سيارات أكثر كفاءة في استهلاك الوقود ووسائل نقل صديقة للبيئة".

Lady with car model

وقال برير بن افتخار اللواتي، مدير المسؤولية الاجتماعية والعلاقات الخارجية بشركة شل العُمانية للتسويق: "تستفيد شل في عُمان من شبكة مراكز البحث والتطوير التابعة لشل العالمية لتوفير تقنيات مبتكرة وجديدة من نوعها نعزز بها خدمات ومنتجات الوقود عالمية المستوى التي نقدمها لعملائنا بالسلطنة. ولذا، نثق أن ماراثون شل البيئي سيتيح الفرصة أمام المواهب العُمانية الشابة للمشاركة في مسابقة عالمية تركز على إيجاد مستقبل أفضل التنقل وكفاءة استخدام الطاقة. فقد تم تصميم هذا الماراثون لتطوير العقول المبتكرة وإيجاد قوى بشرية مؤهلة للنهوض بالسلطنة، فضلاً عن كونه يشكل منصة مثالية للفرق العُمانية للتفاعل والتواصل وتبادل الخبرات مع الفرق الأخرى من جميع أنحاء العالم".

هذا، وستُتاح الفرصة أمام المشاركين للتأهل إلى ’بطولة العالم للسائقين‘ ضمن ماراثون شل البيئي والتي تم إطلاقها خلال نسخة عام 2016. وهذه البطولة عبارة عن تحدي بين أفضل الفرق المتسابقة بسياراتهم ذات المفهوم الحضري والتي تجمع بين كفاءة استخدام الطاقة وسرعة ومهارة سائقيها في سباق محتدم من أجل عبور خط النهاية أولاً بأقل كمية من الوقود. وستسافر الفرق المتأهلة إلى لندن لمنافسة فرقٍ من أوروبا ومن قارتي أمريكا الشمالية والجنوبية.

ومن جانبها، قالت شانا سيمونز، رئيسة القطاع الفني في مسابقة ماراثون شل البيئي العالمية: "عام تلو الآخر، نشاهد زيادة ملحوظة في معايير الأداء وفي شغف وطموحات الفرق الطلابية المشاركة في ماراثون شل البيئي – آسيا. ونثق أن حلبة سيبانغ الدولية هي المكان المثالي لاستعراض واختبار الابتكارات الجديدة في تصميم السيارات. ونأمل أن نضيف إلى سجل نجاحاتنا إنجازٍ جديدٍ خلال نسخة العام الجاري من ماراثون شل البيئي – آسيا".

للحصول على المزيد من المعلومات حول ماراثون شل البيئي – آسيا 2019، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني

https://www.shell.com/make-the-future/shell-ecomarathon/asia.html

نبذة عن ماراثون شل البيئي:

نشأت فكرة ماراثون شل البيئي في عام 1939 كمنافسة ودية بين علماء شل في الولايات المتحدة الأمريكية لمعرفة من يمكنه قطع المسافة الأكبر باستخدام لتر واحد من الوقود. ولم يستطيع الفائز في ذلك الوقت قطع مسافة أكثر من 21 كيلو متر بلتر واحد من الوقود. ومع الوقت، تطورت هذه الفكرة بعد ذلك لتصبح مسابقة أكثر تنظيماً. وفي عام 1985 وتحديداً في فرنسا، انطلقت فعاليات ماراثون شل البيئي بالشكل التي هي عليه الآن. وجاء شهر أبريل من عام 2007 ليشهد إطلاق المسابقة في الأمريكيتين بالولايات المتحدة الأمريكية وذلك قبل أن تنطلق فعاليات ماراثون شل البيئي – آسيا في ماليزيا في عام 2010.

واستضافت ماليزيا الماراثون خلال الفترة من عام 2010 وحتى عام 2013 ومن ثم تم نقل الفعالية إلى حلبة شارع في مانيلا بالفلبين واستمر ذلك حتى عام 2016. وانتقل الماراثون بعد ذلك إلى سنغافورا خلال مهرجان "اصنع المستقبل" خلال عامي 2017 و2018.  وفي نسخته السنوية العاشرة، يعود الماراثون إلى حلبة سيبانغ الدولية في كوالالمبور بماليزيا.

لمزيد من المعلومات، الرجاء الاتصال بـ:

السيد/ نورالدين الويفاتي

رئيس العلاقات الإعلامية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

Shell EP International

هاتف: +97147055347

محمول: +971562162409

Nureddin.Wefati@Shell.com

السيد/ حسن المرعشي

المتحدث بإسم شل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

Shell EP International Ltd

هاتف: +9714 705 5783

محمول: +97156 226 0924

Hassan.Almarashi@shell.com

ملحوظة تحذيرية

إن الشركات التي تمتلك بها شركة Royal Dutch Shell plc استثمارات بشكل مباشر أو غير مباشر ما هي إلا كيانات منفصلة قانوناً.  وفي هذا البيان، ستُستخدم في بعض الأحيان أسماء "Shell" و"Shell group" و"Royal Dutch Shell" للملاءمة عند الإشارة إلى شركة Royal Dutch Shell plc والشركات التابعة لها عمومًا. وبالمثل، سيتم استخدام الكلمات مثل "نحن" و"صيغة المفعول به من الضمير نحن" و"الخاص بنا" للإشارة إلى الشركات التابعة عمومًا أو إلى العاملين فيها. كما تستخدم مثل هذه التعبيرات أيضًا في حالة عدم وجود منفعة من تحديد الشركة أو الشركات المحددة. تشير مصطلحات "الشركات التابعة" و"الشركات التابعة لـ Shell" و"شركات Shell" كما هي مستخدمة في هذا البيان إلى الشركات التي تسيطر عليها شركة Royal Dutch Shell بشكل مباشر أو غير مباشر؛ وذلك إما من خلال امتلاكها معظم حقوق التصويت أو حق ممارسة الهيمنة. وتتم الإشارة إلى الشركات التي تؤثر فيها شركة Shell تأثيرًا ملحوظًا دون السيطرة عليها باسم "الشركات المتحدة" أو "الشركات المشاركة"، في حين تتم الإشارة إلى الشركات التي تتمتع شركة Shell فيها بسلطة مشتركة باسم "كيانات تحت السيطرة المشتركة". كما تتم الإشارة في هذا البيان إلى الشركات المشاركة والكيانات الواقعة تحت السيطرة المشتركة باسم "الاستثمارات المحسوبة بطريقة حقوق الملكية". كما يتم استخدام المصطلح "فوائد Shell" بغرض الملاءمة؛ وذلك للإشارة إلى فوائد الملكية المباشرة و/أو غير المباشرة التي تملكها شركة Shell في مشروع أو شراكة أو شركة، بعد استبعاد جميع فوائد الجهات الأخرى.

يتضمن هذا البيان بيانات استباقية حول الحالة المالية لشركة Royal Dutch Shell ونتائج العمليات والمشروعات التي تقوم بها الشركة. دائمًا ما تكون جميع البيانات -بخلاف البيانات الخاصة بالحقائق التاريخية- استباقية، أو يمكن اعتبارها كذلك. البيانات الاستباقية هي البيانات المتعلقة بالتوقعات المستقبلية التي تستند إلى التوقعات والافتراضات الحالية التي تعرضها الإدارة، وتتضمن البيانات حالات الارتياب والمخاطر المعروفة وغير المعروفة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج أو الأداء أو الأحداث الفعلية بشكل ملموس عن تلك الموجودة في هذه البيانات بشكل صريح أو ضمني. تتضمن البيانات الاستباقية، من بين عناصر أخرى، البيانات التي تتعلق باحتمال تعرض شركة Royal Dutch Shell لمخاطر السوق وكذلك البيانات التي تعرض التوقعات والاعتقادات والتقديرات والتنبؤات والاستقراءات والافتراضات الصادرة عن الإدارة. يتم تحديد هذه البيانات الاستباقية من خلال استخدامها لمصطلحات وعبارات مثل "يستبق" و"يعتقد" و"يمكن" و"يقدّر" و"يتوقع" و"ينوي" و"قد" و"خطة" و"الأغراض" و"يستشرف" و"محتمل" و"مشروع" و"سوف" و"يسعى" و"يهدف" و"مخاطر" و"الأهداف" و"يجب" وغيرها من المصطلحات والعبارات المماثلة. هناك بعض العوامل التي من شأنها التأثير على العمليات المستقبلية التي تقوم بها شركة Royal Dutch Shell، والتي قد تؤدي إلى اختلاف تلك النتائج بشكل ملموس عن النتائج المتضمنة بشكل صريح في البيانات الاستباقية الواردة في هذا البيان، وتشمل هذه العوامل (دون قصر): (أ) تقلبات أسعار البترول الخام والغاز الطبيعي، (ب) التغيرات في معدل الطلب على منتجات Shell، (ج) تقلبات العملات، (د) نتائج التنقيب والإنتاج، (هـ) تقديرات الاحتياطي، (و) خسارة حصة السوق والمنافسة في المجال، (ز) المخاطر البيئية والبدنية، (ح) المخاطر المرتبطة بتحديد الملكيات والأهداف المناسبة والمحتملة لعمليات الاستحواذ والمفاوضات الناجحة وإتمام تلك العمليات، (ط) خطر القيام بمشروعات في الدول النامية والدول المعرضة لعقوبات دولية، (ي) التطورات التشريعية والمالية والتنظيمية، بما في ذلك الدعاوى القضائية المحتملة والإجراءات التنظيمية المترتبة على التغيرات المناخية، (ك) الظروف الاقتصادية والمالية في السوق في مختلف الدول والمناطق، (ل) المخاطر السياسية التي تتضمن مخاطر نزع الملكية وإعادة التفاوض حول العقود المبرمة مع الكيانات الحكومية أو التأخير أو التبكير في الموافقة على المشروعات أو التأخير في رد أموال التكاليف المشتركة، (م) التغيرات في الظروف التجارية. لا يوجد تأكيد على أن دفعات أرباح مستقبلية سوف تتطابق أو تتجاوز مدفوعات الأرباح السابقة. جميع البيانات الاستباقية الواردة في هذا البيان مشروطة بمجملها بشكل صريح بموجب البيانات التحذيرية المتضمنة أو المشار إليها في هذا القسم. يجب ألا يعتمد القراء على البيانات الاستباقية بشكل غير مبرر. هناك مزيد من العوامل التي من شأنها التأثير على النتائج المستقبلية متضمنة في النموذج ‏20-F الخاص بشركة Royal Dutch Shell عن العام الذي انتهى في 31 ديسمبر 2017 (متوفر على www.shell.com/investor وwww.sec.gov - يفتح النموذج في نافذة جديدة). يجب أن يضع القارئ هذه العوامل في الاعتبار. لا يكون كل بيان استباقي ساريًا إلا اعتبارًا من تاريخ هذا البيان الموافق 8 أبريل 2019. لا تلتزم شركة Royal Dutch Shell أو أي من الشركات التابعة لها بتحديث أي من البيانات الاستباقية أو مراجعتها بشكل صريح نتيجة وجود معلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو معلومات أخرى. وفي ضوء هذه المخاطر، يمكن أن تختلف النتائج بشكل ملموس عن تلك الواردة في البيانات الاستباقية الموجودة في هذا البيان أو المتضمنة فيها أو المستنبطة منها.

إننا نستخدم مصطلحات معينة في هذا البيان، مثل الموارد، والتي تمنعنا إرشادات هيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC) بشدة من تضمينها في مستندات هيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC). ويجب أن يراعي المستثمرون بنود الكشف عن المعلومات الواردة في النموذج 20-F في الملف رقم 1-32575، المتوفر على موقع الويب الخاص بهيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC) www.sec.gov.