شل عُمان تختتم حملة العيد الوطني السابع والأربعين المجيد "رحلة لا تُنسى"
نوفمبر ٢٧, ٢٠١٧
مسقط، سلطنة عمان –نوفمبر 2017: اختتمت شل عُمان حملة العيد الوطني السابع والأربعين المجيد والتي تمثّلت في تنظيم رحلة حول معالم السلطنة البارزة في سيارة كلاسيكية "كورفيت من طراز 1965"، في بادرة لتسليط الضوء على معالم نهضة السلطنة وأوجه تطورها وجمالها.

وقام الموظفان سالم العامري وحسين البحراني من شل عُمان بتولي مهمة قيادة السيارة الكلاسيكية وزيارة 47 محطة خدمة شل في أنحاء السلطنة احتفاءً مع المجتمع العُماني ببهجة العيد الوطني المجيد. وقد زار الفريق خلال الرحلة مناطق متعددة من السلطنة كمحافظة البريمي وولاية مسقط وصور ونزوى وصحار، احتفاءً بتراث السلطنة وشعبها والتقدّم المُحرز، إلى جانب توجيه الأنظار إلى المواقع السياحية المُتميّزة في السلطنة.
وقد قام الفريق بتوزيع أعلام السلطنة وهدايا لمتابعي الرحلة ولمن التقوا بهم وذلك ضمن حملة "رحلة لا تُنسى". كما استخدم الفريق تطبيق شل لتحديد مواقع محطات خدمة شل أثناء تجوالهم، مع تغطية مكثفة لأنشطة التي يقوم بها الفريق في منصات التواصل الاجتماعي ، والتي لاقت تفاعلا إيجابيا بين المتابعين.

تعليقا على تجربته في هذه الحملة، قال سالم بن علي العامري، أحد قائدي الرحلة، ومستشار إدارة الأصول في شركة شل للتنمية - عُمان: "كوني جزء من هذه الحملة هو شرف كبير لي، إذ يسعدني أن أُشارك في الاحتفاء بمسيرة النهضة العمانية والتي ما كانت لتتحقق لولا حكمة صاحب الجلالة حفظه الله ورعاه. إن حملة رحلة لا تُنسى كانت تجربة رائعة، حيث شاركنا الكثير من المواطنين والمقيمين في مظاهر الاحتفال، كما كانت تجربة مثرية بتغطية العديد من المواقع السياحية الجميلة ومشاريع التطور الاقتصادي واللقاء بالمواطنين في مختلف ولايات السلطنة، بالإضافة إلى تغطية مواضيع هامة كالسلامة على الطريق، والاحتفاء بمشاريع شركة شل في مجال الاستثمار الاجتماعي حول السلطنة – كزيارة مدارس الطاقة الشمسية بنزوى ومحافظة البريمي."
وقال بريربن إفتخار اللواتي، مدير المسؤولية الاجتماعية والعلاقات الخارجية بشركة شل العمانية للتسويق: "سلطت حملة "رحلة_لاتنسى" الضوء على عدد من تعليمات وممارسات السياقة الآمنة مثل تدريب الموظفين على السياقة الوقائية، وبرنامج إدارة خطة الرحلات، وقواعد الحفاظ على الحياة، وغيرها من السلوكيات الآمنة التي من شأنها المساهمة في التعزيز من سلامة الرحلات ومستخدمي الطرق. وقد لجأ فريق الرحلة إلى محطات خدمة شل كنقاط للراحة وتجنب الإرهاق في طريقهم والتي قاموا بتحديد مواقعها عبر تطبيق شل للهواتف الذكية. وكشركة عمانية وجزء من المجتمع العماني، نهدف من خلال هذه الحملة التي إحتفلنا من خلالها بالعيد الوطني السابع والأربعين المجيد أن نلهم الآخرين لإتخاذ عُمان كوجهة للسياحة المحلية ولرحلاتهم بمسؤولية مع أهمية الإلتزام بالسلامة المرورية من أجل الإستمتاع بجمال السلطنة وثقافتها العريقة ووتاريخها الحافل معالمها البارزة، ونرجو أن تكون شل العمانية شريكة لهم في الطريق من خلال خدماتنا ومنتجاتنا عالية الجودة."
لمزيد من المعلومات، الرجاء الاتصال بـ:
السيد/ نورالدين الويفاتي
رئيس العلاقات الإعلامية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
Shell EP International
هاتف: +97147055347
محمول: +971562162409
Nureddin.Wefati@Shell.com
السيد/ حسن المرعشي
المتحدث بإسم شل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
Shell EP International Ltd
هاتف: +9714 705 5783
محمول: +97156 226 0924
Hassan.Almarashi@shell.com
ملحوظة تحذيرية
إن الشركات التي تمتلك بها شركة Royal Dutch Shell plc استثمارات بشكل مباشر أو غير مباشر ما هي إلا كيانات منفصلة قانوناً .وفي هذا البيان، ستُستخدم في بعض الأحيان أسماء "Shell" و"Shell group" و"Royal Dutch Shell" للملاءمة عند الإشارة إلى شركة Royal Dutch Shell plc والشركات التابعة لها عمومًا. وبالمثل، سيتم استخدام الكلمات مثل "نحن" و"صيغة المفعول به من الضمير نحن" و"الخاص بنا" للإشارة إلى الشركات التابعة عمومًا أو إلى العاملين فيها. كما تستخدم مثل هذه التعبيرات أيضًا في حالة عدم وجود منفعة من تحديد الشركة أو الشركات المحددة. تشير مصطلحات "الشركات التابعة" و"الشركات التابعة لـ Shell" و"شركات Shell" كما هي مستخدمة في هذا البيان إلى الشركات التي تسيطر عليها شركة Royal Dutch Shell بشكل مباشر أو غير مباشر؛ وذلك إما من خلال امتلاكها معظم حقوق التصويت أو حق ممارسة الهيمنة. وتتم الإشارة إلى الشركات التي تؤثر فيها شركة Shell تأثيرًا ملحوظًا دون السيطرة عليها باسم "الشركات المتحدة" أو "الشركات المشاركة"، في حين تتم الإشارة إلى الشركات التي تتمتع شركة Shell فيها بسلطة مشتركة باسم "كيانات تحت السيطرة المشتركة". كما تتم الإشارة في هذا البيان إلى الشركات المشاركة والكيانات الواقعة تحت السيطرة المشتركة باسم "الاستثمارات المحسوبة بطريقة حقوق الملكية". كما يتم استخدام المصطلح "فوائد Shell" بغرض الملاءمة؛ وذلك للإشارة إلى فوائد الملكية المباشرة و/أو غير المباشرة التي تملكها شركة Shell في مشروع أو شراكة أو شركة، بعد استبعاد جميع فوائد الجهات الأخرى.
يتضمن هذا البيان بيانات استباقية حول الحالة المالية لشركة Royal Dutch Shell ونتائج العمليات والمشروعات التي تقوم بها الشركة. دائمًا ما تكون جميع البيانات -بخلاف البيانات الخاصة بالحقائق التاريخية- استباقية، أو يمكن اعتبارها كذلك. البيانات الاستباقية هي البيانات المتعلقة بالتوقعات المستقبلية التي تستند إلى التوقعات والافتراضات الحالية التي تعرضها الإدارة، وتتضمن البيانات حالات الارتياب والمخاطر المعروفة وغير المعروفة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج أو الأداء أو الأحداث الفعلية بشكل ملموس عن تلك الموجودة في هذه البيانات بشكل صريح أو ضمني. تتضمن البيانات الاستباقية، من بين عناصر أخرى، البيانات التي تتعلق باحتمال تعرض شركة Royal Dutch Shell لمخاطر السوق وكذلك البيانات التي تعرض التوقعات والاعتقادات والتقديرات والتنبؤات والاستقراءات والافتراضات الصادرة عن الإدارة. يتم تحديد هذه البيانات الاستباقية من خلال استخدامها لمصطلحات وعبارات مثل "يستبق" و"يعتقد" و"يمكن" و"يقدّر" و"يتوقع" و"ينوي" و"قد" و"خطة" و"الأغراض" و"يستشرف" و"محتمل" و"مشروع" و"سوف" و"يسعى" و"يهدف" و"مخاطر" و"الأهداف" و"يجب" وغيرها من المصطلحات والعبارات المماثلة. هناك بعض العوامل التي من شأنها التأثير على العمليات المستقبلية التي تقوم بها شركة Royal Dutch Shell، والتي قد تؤدي إلى اختلاف تلك النتائج بشكل ملموس عن النتائج المتضمنة بشكل صريح في البيانات الاستباقية الواردة في هذا البيان، وتشمل هذه العوامل (دون قصر): (أ) تقلبات أسعار البترول الخام والغاز الطبيعي، (ب) التغيرات في معدل الطلب على منتجات Shell، (ج) تقلبات العملات، (د) نتائج التنقيب والإنتاج، (هـ) تقديرات الاحتياطي، (و) خسارة حصة السوق والمنافسة في المجال، (ز) المخاطر البيئية والبدنية، (ح) المخاطر المرتبطة بتحديد الملكيات والأهداف المناسبة والمحتملة لعمليات الاستحواذ والمفاوضات الناجحة وإتمام تلك العمليات، (ط) خطر القيام بمشروعات في الدول النامية والدول المعرضة لعقوبات دولية، (ي) التطورات التشريعية والمالية والتنظيمية، بما في ذلك الدعاوى القضائية المحتملة والإجراءات التنظيمية المترتبة على التغيرات المناخية، (ك) الظروف الاقتصادية والمالية في السوق في مختلف الدول والمناطق، (ل) المخاطر السياسية التي تتضمن مخاطر نزع الملكية وإعادة التفاوض حول العقود المبرمة مع الكيانات الحكومية أو التأخير أو التبكير في الموافقة على المشروعات أو التأخير في رد أموال التكاليف المشتركة، (م) التغيرات في الظروف التجارية. جميع البيانات الاستباقية الواردة في هذا البيان مشروطة بمجملها بشكل صريح بموجب البيانات التحذيرية المتضمنة أو المشار إليها في هذا القسم. يجب ألا يعتمد القراء على البيانات الاستباقية بشكل غير مبرر. هناك مزيد من العوامل التي من شأنها التأثير على النتائج المستقبلية متضمنة في النموذج 20-F الخاص بشركة Royal Dutch Shell عن العام الذي انتهى في 31 ديسمبر 2016 (متوفر على www.shell.com/investor وwww.sec.gov - يفتح النموذج في نافذة جديدة). يجب أن يضع القارئ هذه العوامل في الاعتبار. لا يكون كل بيان استباقي ساريًا إلا اعتبارًا من تاريخ هذا البيان الموافق 28 نوفمبر 2017. لا تلتزم شركة Royal Dutch Shell أو أي من الشركات التابعة لها بتحديث أي من البيانات الاستباقية أو مراجعتها بشكل صريح نتيجة وجود معلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو معلومات أخرى. وفي ضوء هذه المخاطر، يمكن أن تختلف النتائج بشكل ملموس عن تلك الواردة في البيانات الاستباقية الموجودة في هذا البيان أو المتضمنة فيها أو المستنبطة منها.
إننا نستخدم مصطلحات معينة في هذا البيان، مثل الموارد، والتي تمنعنا إرشادات هيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC) بشدة من تضمينها في مستندات هيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC). ويجب أن يراعي المستثمرون بنود الكشف عن المعلومات الواردة في النموذج 20-F في الملف رقم 1-32575، المتوفر على موقع الويب الخاص بهيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC) www.sec.gov.